القائمة الرئيسية

الصفحات

تقويم في اللغة العربية ،الفصل الأول سنة رابعة ابتدائي نص هاشم والشيخ المسكين

 تقويم في اللغة العربية .


الفصل الأول سنة رابعة ابتدائي نص هاشم والشيخ المسكين .

 

السند :

    خَرجَ هاشمٌ من المدرسةِ عائداً الى المَنزلِ وبينما هو يسيرُ صادفَ شيخا رثَّ الثيَّاب جَالسا مطَأطأَ الرأس حَزينًا ، اقترب منه هاشم ليطمئن عليه ويسألَه ُعن حاله فرآه مُصْفَرَّ الوجْهِ ويداه تَرْتَعِشان من شدة البرد ، فاخبره الشيخ انه كان ميسور الحال غير ان المرض الم به ، بعدها سافر أبناؤه واحدا تلو الأ خر الى بلاد بعيدة ، فأصْبحَ طَريح الفِرَاشِ وحيدًا لا يقوى على كسبِ الرّزْقِ.

شعرَ هاشمٌ بحزنِ شديدِ وأشْفَقَ عَلى الشّيخ المسكين ، فقرر ان ياخذه معه الى المنزل لعل عائلته تقدم له يد المساعدة .

الأسئلة :

البناء الفكري :

1_ ضع عنوانا مناسبا للسند :

2_ ماذا رأى هاشم عندما كان عائدا الى المنزل ؟

3_هات مرادف الكلمتين التاليتين من النص:

 احس :  شعر            شاحب : مصفر

4_ اشرح كلمة : صادف : قابل

البناء اللغوي :

1_استخرج من النص :

صفة

 

فعل ماض

حرف جر

المسكين

صادف

عن

 

2_ اعرب ماتحته خط في النص :

هاشم : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره

يسير : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

3_حول العبارة التالية الى مفرد : فالعمال الذين يتقنون أعمالهم يخدمون وطنهم .

فالعامل الذي يتقن عمله  يخدم وطنه.

4_ علل سبب كتابة التاء بهذا الشكل في اخر هذه الكلمة : حزينات: جمع مذكر سالم .

الوضعية الادماجية :

 

قبل عيد الفطر ذهبت مع ابيك وامك الى السوق لشراء ملابس العيد ، وفي الطريق صادفت طفل مسكينا فشعرت بحزن شديد واردت مساعدته .

صف ذلك الطفل ماديا ومعنويا واذكر مذا فعلت لمساعدته ، موضفا الصفة والفعل الماضي .

المقدمة :

الذهاب الى السوق ورؤية الطفل الفقير.

الموضوع :وصف مادي( الثياب، القامة،السن بالتقريب ) للطفل

وصف معنوي(مشاعره ).

كيف ساعدته.

الخاتمة:

شعورك بعد تقديم المساعدة للطفل ، او الاستشهاد بما تحفظ .

للتحميل والطباعة .

 

السند :

    خَرجَ هاشمٌ من المدرسةِ عائداً الى المَنزلِ وبينما هو يسيرُ صادفَ شيخا رثَّ الثيَّاب جَالسا مطَأطأَ الرأس حَزينًا ، اقترب منه هاشم ليطمئن عليه ويسألَه ُعن حاله فرآه مُصْفَرَّ الوجْهِ ويداه تَرْتَعِشان من شدة البرد ، فاخبره الشيخ انه كان ميسور الحال غير ان المرض الم به ، بعدها سافر أبناؤه واحدا تلو الأ خر الى بلاد بعيدة ، فأصْبحَ طَريح الفِرَاشِ وحيدًا لا يقوى على كسبِ الرّزْقِ.

شعرَ هاشمٌ بحزنِ شديدِ وأشْفَقَ عَلى الشّيخ المسكين ، فقرر ان ياخذه معه الى المنزل لعل عائلته تقدم له يد المساعدة .

الأسئلة :

البناء الفكري :

1_ ضع عنوانا مناسبا للسند :

2_ ماذا رأى هاشم عندما كان عائدا الى المنزل ؟

3_هات مرادف الكلمتين التاليتين من النص:

 احس :  شعر            شاحب : مصفر

4_ اشرح كلمة : صادف : قابل

البناء اللغوي :

1_استخرج من النص :

صفة

 

فعل ماض

حرف جر

المسكين

صادف

عن

 

2_ اعرب ماتحته خط في النص :

هاشم : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره

يسير : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

3_حول العبارة التالية الى مفرد : فالعمال الذين يتقنون أعمالهم يخدمون وطنهم .

فالعامل الذي يتقن عمله  يخدم وطنه.

4_ علل سبب كتابة التاء بهذا الشكل في اخر هذه الكلمة : حزينات: جمع مذكر سالم .

الوضعية الادماجية :

 

قبل عيد الفطر ذهبت مع ابيك وامك الى السوق لشراء ملابس العيد ، وفي الطريق صادفت طفل مسكينا فشعرت بحزن شديد واردت مساعدته .

صف ذلك الطفل ماديا ومعنويا واذكر مذا فعلت لمساعدته ، موضفا الصفة والفعل الماضي .

المقدمة :

الذهاب الى السوق ورؤية الطفل الفقير.

الموضوع :وصف مادي( الثياب، القامة،السن بالتقريب ) للطفل

وصف معنوي(مشاعره ).

كيف ساعدته.

الخاتمة:

شعورك بعد تقديم المساعدة للطفل ، او الاستشهاد بما تحفظ .


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق